
المفتاح هو الفهم والصبر والاستمرار في تطبيق استراتيجيات التواصل البناءة التي تدعم التعامل مع الطفل العنيد بطريقة إيجابية
الرئيسية دورات الباقات كورساتي حسابي
قضاء وقتٍ مع العائلة، وذلك أثناء تناول الطعام، أو مشاهدة التلفاز أو اللعب معًا.
يستسهل الأهالي أسلوب التلقين بدل أسلوب الإقناع في التربية، ولا يتفنَّنون في إيصال المعلومة إلى طفلهم، ممَّا يخلق طفلاً رافضاً وعنيداً.
كن قدوة في التعامل مع التحديات والانفعالات. أظهر له كيف تتحاور، تتنازل، وتُعبّر عن رأيك بأدب.
حمل تطبيق كيورا اليوم من الاب ستور أو جوجل بلاي، وابدء بإستشارة اطبائنا.
الأطفال يميلون إلى اختبار مدى صبر الوالدين أو مقدمي الرعاية من خلال سلوكيات العناد.
إذا بدأ الطفل في إظهار سلوك عنيد في مكان عام، من المهم أن يحافظ الأهل على هدوئهم، وأن يأخذوا الطفل إلى مكان هادئ بعيداً عن الأنظار لتهدئته والتحدث معه حول السلوك المطلوب.
هل يحدث في وقت معين من اليوم؟ أم في مواقف معينة؟ تحديد هذه المحفزات يمكن أن يساعد في التعامل مع الطفل العنيد بشكل أفضل.
أحيانًا، قد يكون عنوان إلكتروني العناد وسيلة للطفل للتعبير عن مشاعر معينة، سواء كانت إحباطًا أو خوفًا أو عدم الرغبة في شيء ما. من المهم الاعتراف بمشاعر الطفل وإظهار التفهم لها.
من المهم فهم أن العناد ليس بالضرورة سلوكاً سلبياً، بل هو جزء من نمو الشخصية والاستقلالية لدى الطفل. ومع ذلك، قد يتحول العناد إلى تحدٍ عندما يصبح متكرراً أو مفرطاً.
العناد هو سلوك يقوم فيه الطفل بالإصرار على رأيه أو موقفه دون الرغبة في الاستجابة للأوامر أو التوجيهات من الآخرين.
قد يستخدم الطفل العناد كوسيلة لجذب الانتباه، خاصة إذا كان يشعر أن الوالدين مشغولين أو لا يعيرونه الاهتمام الكافي.
يستحقُّ طفلك العنيد منك عمليةً صادقةً تهدف إلى إعادة النظر في تصرُّفاتك معه. نعم، يستحقُّ ابنك منكَ محاولةً حقيقيةً لمعرفة الأسباب الكامنة وراء سلوكه المزعج؛ فأولادنا أمانةٌ في أعناقنا، ومن واجبنا أن نحافظ على هذه الأمانة بكلِّ ما أوتينا من قوةٍ وحلمٍ ووعيٍ وصبر.